يعد تلوث الهواء وتغير المناخ من أكبر التحديات في عصرنا غير أنهما يمثلان أيضاً فرصة لتحسين التقدم المحرز.
ويتبوأ القطاع الخاص الذي يتسم بأنه دائم الابتكار ومحرك التغيير وضعاً جيداً لتحسين نوعية الهواء. ومن خلال ابتكار حلول وتوفير تكنولوجيات وسلع وخدمات منخفضة الانبعاثات، يمكن للشركات المساعدة في إعادة التوازن في العلاقة بين البشر والطبيعة، وضمان الهواء النقي للجميع.
حملتنا
أبرم المنتدى الاقتصادي العالمي شراكة مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة من أجل إشراك القطاع الخاص وحشد الالتزامات من خلال التحالف المعني بنقاوة الهواء. وسيستضيف المنتدى في 7 أيلول/سبتمبر حواراً مع قادة الصناعة والخبراء، لمناقشة فرص توسيع نطاق التقدم المحرز في الحد من تلوث الهواء؛ وسيتم إبراز أفضل الممارسات خلال العام المقبل.
ويتعهد اليوم الدولي الثاني لنقاوة الهواء من أجل سماء زرقاء والذي سيعقد هذا العام في 7 أيلول/سبتمبر بخفض الانبعاثات، والاستثمار في البحث والتطوير لوضع طرق جديدة لممارسة الأعمال التجارية.
تعرفوا إلى المزيد حول ما يمكن للشركات القيام به للمساعدة في تحقيق “هواء_صحي_كوكب_صحي" (#HealthyAirHealthyPlanet)، هنا.